حالة مبولحي تقلق كثيرا المدرب ليكنس، حيث تحول ذلك إلى صداع آخر في رأسه بما أن التشكيلة الوطنية تعاني أيضا من نقائص في خط الدفاع، وكذا تراجع فعالية خط الهجوم بسبب تقهقر أداء الركائز مع المنتخب الوطني في صورة سفيان فيغولي، إسلام سليماني، رياض محرز وياسين براهيمي.
وبالرغم من أن مدرب الخضر يسعى لإيجاد البديل المناسب لمبولحي، وإزاحة الأخير من العرش الذي يتربع عليه منذ مونديال 2010 بجنوب إفريقيا، إلا أن ذلك سيكون بمثابة مغامرة غير محمودة العواقب بما أن حراس المرمى المتواجدين مع المنتخب وإن كانوا أكثر تنافسية من مبولحي بما أنهم يلعبون بانتظام مع نواديهم، إلا أنهم يفتقدون للخبرة والتجربة اللتين يملكهما حارس نادي أنطاليا سبور التركي.
التعليقات 0