فشلت الوجوه الرياضية الجزائرية في دخول قبة البرلمان، بعدما إكتفى العديد من اللاعبين السابقين ومسؤولي الأندية الجزائرية، بالمشاركة من أجل المشاركة فقط بعد خروجهم من سباق ولوج الغرفة البرلمانية بالضربة القاضية، على غرار ما حدث مع رئيس وفاق سطيف السابق عبد الحكيم سرار المترشح على رأس قائمة حزب العدالة والتنمية لولاية سطيف، الذي خرج خالي الوفاض للمرة الثانية على التوالي بعد تشريعيات 2012.
من جهته فشل رئيس شباب عين الفكرون حسان بكوش مترشح حزب “الأرندي ” عن ولاية أم البواقي، في الحصول على مقعد برلماني، فيما يعتبر رئيس إتحاد بسكرة إبراهيم ساعو الإستثناء الوحيد بحصوله على مقعد برلماني بين الوجوه الرياضية بعد تصدره قائمة مستقلة إسمها “نداء الأوفياء”، رفقة الرئيس السابق لأمل الأربعاء عدلان جعدي المترشح عن حزب جبهة التحرير الوطني لولاية البليدة.
التعليقات 0