أكد الناخب الوطني لوكاس ألكاراز في الندوة الصحفية التي أعقبت لقاء غينيا الودي والذي انتهى بفوز رفقاء محرز بهدفين مقابل هدف واحد أن التشكيلة المثالية التي سيدخل بها لقاء الطوغو الأحد القادم متواجدة في ذهنه بعد التغييرات التي قام بها أثناء المواجهة الودية والتي ساعدته كثيرا على الفصل النهائي في المناصب التي كانت تنقص التشكيلة التي سيعتمد عليها للفوز على رفقاء أديبايور، ألكاراز كشف لأعضاء طاقمه الفني أن ثلاثة مناصب سيمسها التغيير مقارنة بلقاء غينيا.
مجاني يعود إلى المحور وماندي إلى الجهة اليمنى
من المنتظر أن يعرف لقاء الطوغو عودة مجاني إلى منصبه الأصلي في محور الدفاع إلى جانب ماندي وهو الذي أكد أثناء دخوله أمام غينيا كبديل أن مكانته في محور الخضر لا نقاش فيها مقارنة بماندي الذي لم يجد ضالته ولا يزال يميل إلى اللعب في الجهة اليمنى أكثر من عمق الدفاع، لهذا يتجه ألكاراز إلى إشراكه في الجهة اليمنى من الدفاع مكان الشاب عطال الذي لمح أنه سيبقى بديلا هذا الأحد رغم إمكانياته والإشادة التي تلقاها من المسؤول الأول عن العارضة الفنية.
رغم أن الناخب الوطني لم يعلن بعد عن التغييرات التي سيحدثها إلا أن تايدر سيعود لوسط الميدان على حساب قديورة الذي لم يقدم ما يشفع له ليكون أساسيا في حين قد يكون هلال سوداني المفاجأة ويعود إلى التشكيلة الأساسية عقب المردود الذي قدمه أمام غينيا والذي استطاع به اقناع ألكاراز الذي قد يضعه في حساباته الرسمية والتضحية قد تكون بسليماني.
التشكيلة الأساسية المحتملة لموقع الخضرة للمنتخب الوطني امام الطوغو
مبولحي في الحراسة
غلام وماندي على الرواقين، مجاني وبن سبعيني في المحور
بن طالب وتايدر في الاسترجاع
براهيمي ومحرز على الأطراف وهني صانع العاب
سوداني قلب الهجوم.
Un bon effectif mais attal à la place de mandi