يبقى فريق هلال شلغوم العيد بتاريخه الكبير وهو الذي لعب ضد غالبية الفرق التي تنشط حاليا في الدوري المحترف
الجزائري يقبع في المستويات السفلى للبطولات الوطنية ويلعب ضد فرق احياء وليس فرق لولايات او مدن وهو نفس الشيئ بالنسبة لفريق شباب ميلة الذي يمثل ولاية كبيرة بحجمها وعدد سكانها فهل غاب الابداع وغابت الارجل عن ابناء مدينة ميلاف ليبقى عشاق الكرة بنادون متى يكون لولاية ميلة التاريخ والحضارة من يمثلها في دوري المحترفين على غرار جيرانها شباب قسنطينة ووفاق سطيف والعلمة .
التعليقات 0