تعليق الدراسة في المدارس والجامعات:
– سيتم تمديد تعليق الدراسة في المدارس والجامعات
– هناك إمكانية للذهاب إلى تمديد ثالث للحفاظ على أرواح الطلبة والتلاميذ
رئيس الجمهورية : لا ينقصنا لمواجهة الوباء إلى الإلتزام بالحجر الصحي
– الدولة ليست عاجزة عن مواجهة وباء كورونا لا من الناحية المالية ، ينقصنا فقط بعد الانظباط
– احترموا الحجر الصحي ، هذا هو العلاج الحقيقي لتفشي الوباء في بلادنا
– لدينا ما يكفينا من الناحية المادية لمواجهة الوباء
– آلة الإنتاج الوطنية تحركت لتصنيع الأقنعة والوسائل الوقائية
– ستصلنا من الصين وسائل للوقاية والكشف كهبات وسنقتني بأموالنا جزء منها
– نحن ننتج دواء كلوروكين لما يكفي 200 ألف جزائري
– للجزائر مصانعها ورجالها وأطباءها وهم من أحسن الأطباء في العالم
– لدينا الأموال والوسائل وينقصنا فقط الانظباط وليس الكمامات ولا القفازات
– من رأى منكم منكرا فليغيره، يجب أن نقي أنفسنا ونقي والدينا وأهلنا من العدوى
– لدينا قدرات لمواجهة المستوى الـ5 من تفشي الوباء
– لم نستعمل بعد القدرات الطبية لجيشنا
– لم تحدث مصيبة مثل هذا الوباء من قبل في العالم بأسره
رئيس الجمهورية : لا تهويل ولا تهوين من شأن الوباء
– كل الأطباء النفسانيين يجمعون على أن الهلع يؤثر على مناعة الأفراد
– التهويل من أمر الوباء يؤثر على صحة الناس
– هناك من لا يعجبه استقرار الجزائر
– ليس من صالحنا إخفاء شيئ حول تفشي الوباء في الجزائر
– وكالة أنباء أجنبية تشهد بأن ما فعلته الجزائر من إجراءات يفوق ماهو معمول به في أوروبا
– هناك هجمة على جيشنا الوطني لأنه العمود الفقري للدولة ولأنه حمى الحراك الشعبي
– لا يوجد من يتمتع بكل الحريات حتى حرية السبّ والشتم مثلنا ولسنا دولة شمولية
– أغلب الجزائريين يعرفون قدرات بلادهم ولا يشككون فيها
– هناك فيديوهات مفبركة هدفها التهويل وإثارة الهلع وراءها أناس في قلوبهم مرض
– الشعب الجزائري أصبح قادرا على مواجهة كل الأزمات
– أذكر بكلام سيدي عبد الرحمان الثعالبي: إن الجزائر في أحوالها عجب ولا يحل للناس بها مكروه
رئيس الجمهورية : الجزائر سبقت إلى إجراءات الوقاية من تفشي الوباء
– سبقنا دول العالم في إجراءات غلق الملاعب والمطارات وإجلاء رعايانا من الدول الموبوءة
– لم نذهب لإجراءات مشدّدة لأن حجم تفشي الوباء لم يكن كبيرا في بلادنا
– إجراءاتنا هي التي جعلت الوباء ينتشر ببطء في بلادنا
– بدأنا إجراءاتنا الصارمة عندنا سجلنا في البليدة 3 حالات للإصابة فقط
دواء كلوروكين:
– كنا من الأوائل في استعمال بروتوكول كلوروكين لعلاج فيروس كورونا
– هناك من لا يعجبه كوننا منتجين لدواء كلوروكين
– أظهرت التجارب فعالية كلوروكين وأن نتيجته تظهر بعد 10 أيام على تناوله
– قال لي وزير الصحة بأن هناك مؤشرات إيجابية على فعالية كلوروكين
الوسائل المتوفرة للأطباء:
– وفرنا 370 مليار سنتيم لاقتناء وسائل الوقاية من أول وهلة لتفشي الوباء
– طلبنا مساعدة من المؤسسات المالية الدولية بدون فوائد
– يمكننا صرف مليار دولار لمواجهة الوباء وليست لدينا مشكلة في ذلك
– حصل تذبذب في توزيع الوسائل الطبية بسبب حالة المفاجأة التي سببها الوباء
– الدولة الوحيدة التي تلبي طلبات أوروبا والولايات المتحدة من اللوازم الطبية الآن هي الصين
– الصين أعطتنا أولوية والكميات الأولى من اللوازم ستصلنا في بداية أفريل
الحجر الصحي الشامل:
– لا يجب إجراء الحجر الصحي الشامل على كامل الولايات لأن تسييره صعب
– نتابع تطور الوباء في العاصمة حيّا بحي وبشكل يومي
– هناك حيّين في العاصمة تنتشر فيهما حالات الإصابة بكورونا بشكل ملحوظ
– يمكن غلق حيّين في العاصمة في حالة تفشي الوباء بشكل أكبر
– سأعطي أمرا بحجز كل السيارات التي لا يحترم أصحابها الحجر الصحي إلى المحشر
– لا نحتاج لحجر كلّي بقدر ما نحتاج إلى الإلتزام بالإجراءات الحالية
– الحجر الصحي قرار طبي وليس بالقرار السياسي
إجلاء العالقين في تركيا:
– الجزائر هي الدولة الوحيدة التي أجرت رعاياها وأنزلتهم في الفنادق
– تمّ إجلاء 1800 من الجزائريين من تركيا في شهر مارس
– بشكل مفاجئ بدأ رعايا آخرون في الظهور ومنهم من لا يملك وثائق سفر ولا تذاكر طيران
– يتمّ التدقيق في هويات بقية الرعايا حتى لا يتسّرب بينهم أي غرباء
الحرفيين والمؤسسات الصغيرة:
– سيتم التكفل بالحرفيين من حلاقين وغيرهم بتعويض خسائرهم طيلة فترة الحجر الصحي
توفير المواد الأساسية في فترة الحجر الصحي:
– لدينا ما يكفينا من مواد غذائية إلى غاية شهر أوت
– المضاربة كانت وراء ارتفاع أسعار البطاطا مثلا وقد صححنا الأمر بسرعة
– لدينا 60 مليار دولار احتياطي صرف ووارداتنا من الغذاء لا تتجاوز 9 مليار دولار
– هناك بواخر من القمح قادمة لتموين السوق الوطنية