مايزال اللاعب الدولي الجزائري السابق عنتر يحي وفيّا لمبادئه، لاسيما عندما يتعلّق الأمر بوطنه الجزائر ودينه الإسلامي.
ونشر عنتر يحي، اليوم ، تغريدة عبر صفحته في موقع التواصل الإجتماعي الإلكتروني “تويتر”، بهذه الصورة بعد الاعتداء الإرهابي الذي أودى بحياة 11 جنديا بعين الدفلى
ونشر عنتر يحي، الخميس ليلة العيد ايظا، تغريدة عبر صفحته في موقع التواصل الإجتماعي الإلكتروني “تويتر”، وقال: “نحن متّحدون ولا أحد بإمكانه تقسيم الجزائر والتفرقة بين أبنائها”.
وتضامن “قنّاص” ملحمة أم درمان صورة لأفراد الجيش الوطني الشعبي، كنوع من الإعتراف بالتضحيات الجليلة التي يقدّمونها للوطن في هذا الظرف العصيب.
وماتزل قوى الشرّ تتكالب على الجزائر منذ اندلاع شرارة “خريف الأعراب” مطلع العقد الحالي، محاولة تكرار السيناريو المشؤوم لليبيا وسوريا والعراق والسودان واليمن، وغيرها من البلدان العربية التي أريد لها أن تغرق في وحل الدّمار والتقسيم.
وما يلاحظ أن ثورات الخراب أريد لها أن تمسّ بلدانا عربية معيّنة، في حين تبقى أخرى مستثناة بطريقة تثير أكثر من تساؤل.
ويعهد عن عنتر يحي (33 سنة) – إبن سوق أهراس البار – أنه وطني إلى حد “الشوفينية”، كما لا يتلاعب بموروثه الحضاري والإسلامي.
التعليقات 0