قررت وزارة التربية الوطنية فتح أبواب المؤسسات خلال الأسبوع الأول من العطلة الربيعية لتقديم دروس الدعم لفائدة التلاميذ المقبلين على اجتياز الامتحانات النهائية و ذلك في إطار التنظيم البيداغوجي.
و تمكن دروس الدعم التلميذ المقبل على الامتحانات الوطنية من التحكم أكثر في المعلومات و ذلك عن طريق النمط التطبيقي.
وقد أعرب العديد من التلاميذ عن استعدادهم لحضور هذه الدروس بهدف محاولة فهم بعض الدروس، من جهتهم الأولياء أيضا استحسنوا هذه المبادرة وقالوا إن « هذا النوع من الدروس يساعدهم كأولياء خاصة للعاملين منهم. »
هي دروس إذا ستكون وفقا للحصص المؤطرة و المخصصة للمراجعة ضمن نظام الأفواج.
من جهتها رئيسة الفدرالية الوطنية لجمعية أولياء التلاميذ جميلة خيار قالت إن « على التلاميذ تلبية نداء المدرسة،وأن هاته الساعات لتدارك
كما و جهة ذات المتحدثة نداء إلى الأولياء لإرسال أبنائهم لتلقي دروس الدعم مضيفتا أنه يجب احترام هذه الطريقة و أن المعلم أولى بالتلاميذ.