إنها الدولة الأولى في العالم من ناحية عدد الزوار سنوياً، الذين يبلغ عددهم 85 مليوناً سنوياً، أي ما يقارب تعداد سكان مصر. بالإضافة إلى كل ذلك، هي الوجهة الأولى للعشاق، ومحبي الفنون والموضة والطعام والتاريخ.
فرنسا، التي احتفلت الثلاثاء، بعيدها الوطني الـ 226، فباريس ورغم غلاء أسعارها، وسلوك سكانها الذي قد يكون فظاً في بعض الاحيان، وجسورها المثقلة بأقفال الحب، إلا أن العاصمة الفرنسية ما تزال قبلة السياح الأولى في العالم.