يبدو ان سكوت الاعلاميين و الاعلام الجزائري واطراف داخلية علي الهجمات الاعلامية الفرنسية علي جزائرنا . لا يعني سكوت الجميع
على حسب ما يروج في مواقع التواصل الاجتماعي- 20 افريل بداية الحرب الالكترونية علي المواقع الفرنسية ففي .
– حيث تجند جميع الهاكرز الجزائريين للحرب الإلكترونية ضد جل المواقع الفرنسية دون استتناء و شلها بصورة العلم الجزائري و هذا يوم 20 أفريل 2016 على الساعة 00.00