![شهادة التعليم المتوسط تصحيح اختبار التاريخ والجغرافيا[BEM 2022] 1](https://www.elkhadra.com/fr/wp-content/uploads/2022/06/bem-750x375.png "شهادة التعليم المتوسط تصحيح اختبار التاريخ والجغرافيا[BEM 2022] 1")
شهادة التعليم المتوسط تصحيح اختبار التاريخ والجغرافيا[BEM 2022]
التصحيح:
التاريخ
الجزء الاول
الوضعية الاولى:ترتيب الاحداث التاريخية.
-سقوط الجزائر العاصمة
-مقاومة الامير عبد القادر
-ازمة حركة انتصار الحريات الديمقراطية
-وقف اطلاق النار
الوضعية الثانية:
الميدان الاقتصادي:
_ تشجيع زراعة الكروم والتبغ
_ مصادرة الأراضي
الميدان الاجتماعي:
_ تهجير ونفي الجزائريين
الميدان الثقافي والديني:
_ تشجيع حركة التنصير
_احلال الفرنسية محل اللغة العربية
_ تدريس جغرافيا وتاريخ فرنسا
الوضعية الثالثة:
طبيعة : خطاب
المصدر الكتاب المدرسي ص 118
التعريف يصاحب الوثيقة : شال ديغول (1890/1970) سياسي و جنرال و رجل دولة فرنسي مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة 1958 أثناء الثورة
الإطار الزمني و ماكاني : 20 نوفمبر 1959 م بفرنسا
الوضعية الادماجية
الوضعية الا دماجية
جرائم فرنسا في الجزائر هي تلك التجاوزات والجرائم المرتكبة من قبل الجيش الفرنسي والحكومة الفرنسية خلال فترة استعمار الجزائر من قبل فرنسا ومنذ دخول فرنسا الجزائر سنة 1830م. خاض الجيش الاستعماري الفرنسي حرباً شرسة ضد الشعب الجزائري واغلب تلك الانتهاكات ترقى إلى مستوى جرائم حربتسعى الجزائر منذ استقلالها إلى إحصاء كل الجرائم المرتكبة (قتل، اغتصاب، سرقة، تدمير ممتلكات وطمس للهوية) في حق الجزائريين إبان الاستعمار في مختلف محافظات الجزائر من 1830 إلى غاية 1962.[1] ومن بين الجرائم الاستعمارية المرتكبة من قبل فرنسا في حق الجزائريين هناك أحداث الـ مجاز 8 مايو 1945 و مجزرة الـ 8 فبراير في محطة المترو شارون بباريس ومراكز الاحتجاز و التجارب النووية في الصحراء و عمليات الاغتصاب.
___________________________________
1/ تأثير تغير المناخ على الشبكات الهيدرولوجية:
تتأثر أودية الجزائر بالمناخ ، لأن الأمطار الغزيرة تجعلها تفيض في الشتاء (موسم الأمطار) ، وبسبب قلة الأمطار وجفاف الريح في الصيف (موسم الجفاف).دائم
2/ تمثل الوثيقة اعمدة بيانية لاستغلال الاراضي الزراعية في الجزائر سنة 1998 حيث نلاح ان قل قيمة لاراضي الزاعية تحتلها الارض المسقية وبقيمة 0.55مليون هكتار
.. نسننتج انا هناك تراجع كبير في استغلال الأراضي الزراعية مما أدى الى نقص الى نقص المنتوج الزراعي
وضعية جغرفيا
تتأثر البيئة المحيطة بالبشر بالنمو السكاني غير المنتظم، ممّا قد ينتج عنه في نهاية المطاف كارثة بيئية، حيث تبين حسب الأدلة الظرفية أنّه كلما ارتفعت نسبة عدد السكان أدى ذلك إلى ترك أثرٍ سلبي، ممّا يؤدي إلى تدهور صحة البيئة، ويمكن وصف تأثير البشر على البيئة بشكلين رئيسيين، وهما كما يأتي:[١] استنفاذ كافة العناصر، مثل: الأرض، والغذاء، والماء، والهواء، والوقود الأحفوري، والمعادن. استهلاك الموارد الذي ينتج عنه النفايات الملوثة للهواء، والمياه، وكذلك المواد السامة، وغازات الاحتباس الحراري أولاً، أمّا ثانياً فهو اتّباعه للسلوكات الصحيحة التي لا تضر بها، حيث يكون ذلك باستعمال مصادر الطاقة النظيفة والبديلة عن الوقود الأحفوري، وتدوير المواد، والاقتصاد في استهلاك الماء والكهرباء والوقود بأنواعه، وغيرها من الأساليب المنصوص عليها من قبل هيئات حماية البيئة للنعم ببيئة نظيفة ونحيا بأمان
