قامت مُشجّعة لِفريق ليستر سيتي الإنجليزي بِتربية مجموعة من الثعالب، تيمّنا بِالنادي الذي تُناصره ويحمل تسمية هذا النوع من الحيوانات الضارية.
ووضعت هذا المشجّعة الإنجليزية ثعالبها داخل حديقة البيت، ومنحتهم كرة، وراحت تلتقط لهم صورا وتُخلّدها عبر موقع التواصل الإجتماعي « تويتر » (الصورتان المُدرجتان أعلاه واسفله).
وتُناسب تسمية « الثعالب » كثيرا المهاجمَين الدوليَين الجزائريَين رياض محرز وإسلام سليماني، اللذين يرتديان زيّ ليستر سيتي، كونهما يمتازان بِالرّوغان والدّهاء والتربّص بِالطريدة والإنقضاض عليها.
وليست المنتخبات والأندية في إفريقيا هي من تحمل أسماء الحيوانات استثناءً، بل يشمل الأمر نظراءهما في بقية أرجاء المعمورة، ففي إيطاليا يُلقب نادي روما بـ « الذئاب »، والإنتر بـ « الأفاعي »، ولازيو له تسمية « النسور »، واختير « حمار الزرد » (الحمار الوحشي) لِفريق أودينيزي، ويُطلق لقب « القطط السوداء » على نادي سندرلاند الإنجليزي، ويُلقب منتخب هذا البلد بـ « الأسود الثلاثة »، ولِمنتخب فرنسا تسمية « الديكة »، أمّا نادي سيدان المنتمي إلى هذا البلد الأوروبي فيُفضّل أهله تسمية « الخنزير البرّي »، الذي تُرصّع صورته في صدر القميص، ويُطلق على منتخب إسبانيا لقب « الثيران »، واختير « الدب القطبي » لِمنتخب روسيا، و »الكنغر » لِمنتخب استراليا، ومنتخب « رعاة البقر » (الكوبوي) الذي يطلق على الفريق الوطني الأمريكي.
ووضعت هذا المشجّعة الإنجليزية ثعالبها داخل حديقة البيت، ومنحتهم كرة، وراحت تلتقط لهم صورا وتُخلّدها عبر موقع التواصل الإجتماعي « تويتر » (الصورتان المُدرجتان أعلاه واسفله).
وتُناسب تسمية « الثعالب » كثيرا المهاجمَين الدوليَين الجزائريَين رياض محرز وإسلام سليماني، اللذين يرتديان زيّ ليستر سيتي، كونهما يمتازان بِالرّوغان والدّهاء والتربّص بِالطريدة والإنقضاض عليها.
وليست المنتخبات والأندية في إفريقيا هي من تحمل أسماء الحيوانات استثناءً، بل يشمل الأمر نظراءهما في بقية أرجاء المعمورة، ففي إيطاليا يُلقب نادي روما بـ « الذئاب »، والإنتر بـ « الأفاعي »، ولازيو له تسمية « النسور »، واختير « حمار الزرد » (الحمار الوحشي) لِفريق أودينيزي، ويُطلق لقب « القطط السوداء » على نادي سندرلاند الإنجليزي، ويُلقب منتخب هذا البلد بـ « الأسود الثلاثة »، ولِمنتخب فرنسا تسمية « الديكة »، أمّا نادي سيدان المنتمي إلى هذا البلد الأوروبي فيُفضّل أهله تسمية « الخنزير البرّي »، الذي تُرصّع صورته في صدر القميص، ويُطلق على منتخب إسبانيا لقب « الثيران »، واختير « الدب القطبي » لِمنتخب روسيا، و »الكنغر » لِمنتخب استراليا، ومنتخب « رعاة البقر » (الكوبوي) الذي يطلق على الفريق الوطني الأمريكي.