وقع المنتخب الوطني بقيادة رابح ماجر على هزيمة جديدة، فبعد ايران
والسعودية جاء الدور على الراس الاخضر.
ولم يتمكن اشبال ماجر من الصمود اكثر من شوط قبل ان تظهر العيوب التكتيكية لمدرب يؤكد للمرة الالف بانه ضعيف جدا.
لاتغييرات،
لاخطة،لاتكتيك ولاهم يحزنون هو شعار الو بورتو الذي وجد نفسه يدخل يقود منتخبا وهو الذي لايمتلك حتى ديبلوما للعمل في الاقسام السفلى.
ليبقى انجاز ماجر الوحيد هو فضحه لنفسه ومحدوديته امام الجميع وهو الذي لايعرف سوى خطة يالاولاد اربحو على وجهي وفقط.