في ظل الغموض القائم حول فسخ عقد المدرب الإسباني لوكاس ألكاراز من عدمه .
علق بعض الجزائريين ساخرين و متأسفين في نفس الوقت ، و طلبوا من المنتخب النيجيري الإنسحاب من مباراة الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا المقررة يوم 10 نوفمبر المقبل بقسنطينة ، نظرا لتأهلهم مسبقا قبل ختام التصفيات ، و ترك الفرصة لإقامة مباراة بين تشكيلتين جزائريتين ، الأولى يقودها الدولي السابق رابح ماجر ، والثانية يقودها المدرب الإسباني لوكاس ألكاراز ، و الفائز في المباراة سيكون له الحق في قيادة العارضة الفنية للخضر في المناسبات المقبلة .
يشار أن المدرب الإسباني أعلن إلتحاقه بالجزائر للإشراف على المنتخب الوطني الذي يقوده في الفترة الأخيرة رابح ماجر بعد توقيعه على عقد جديد ، فيما لم يفسخ ألكاراز عقده مع المنتخب .
وفي ظل هاته المشاكل عبر أنصار الخضر عن غضبهم من الإتحادية الجزائرية و رئيسها خير الدين زطشي بعد الفضائح الكثيرة في المنتخب