أعلن الإتحاد الجزائري لكرة القدم، بأن إجتماع مكتبه الفيدرالي، خرج بقرار حاسم بشأن طريقة إستدعاء اللاعبين الناشطين بأوروبا للمنتخب الوطني.
وأوضحت “الفاف” على حسابها الرسمي ب”تويتر” بأنها وضعت شرطين لاثالث لهما من أجل التواجد مع تشكيلة المدرب، رابح ماجر.
وأشارت إدارة زطشي بأن الشرط الأول هو “إلتزام اللاعب كُليا مع الجزائر” وهذا إضافة لكونه “أفضل فنيا من العناصر المحلية”.
وجاءت خرجة “الفاف” غريبة بعض الشيء، خاص وأنها توحي بأن الإدارة تتدخل في الخيارات الفنية للطاقم الجديد.
وسيُعيد هذا القرار، الحديث مُجددا عن وجود “نية مُبيتة” لإنقاص عدد العناصر “المُحترفة” و”المزدوجة الجنسية” داخل تشكيلة “الأفناك”.
في حين أشارت أطراف أخرى، بأنه رسالة غير مُباشرة لضرب الرئيس السابق، محمد روراوة الذين كان يُغري المُغتربين ب”عقود الإشهار”.