يبدو ان حكومة سلال الاخيرة وبما جبلته من جدل لن تمرر التعيينات الجديدة مرور الكرام على الشعب الجزائري الذي اصبح يطالب باقلة وزيرة التربية من منصبها او تصعيد الاحتجاجات والخروج الى الشارع خوفا على مستقبل اولاده ودينهم
هذه الاخيرة التي جائت لتكون خيار السلطة في محاربة اللغة العربية اصبحت كما يقول الشارع الجزائري تهديدا كبيا لثقافة ابناء الشعب العربية الاسلامية الامازيغية والتي تريد الوزيرة كما يقولون ارجعاع الجزائر الى مرحلة ما قبل التعريب باستنساخ شباب ذو فكر فرنسي هذا وتم اطلاق العديد من الحملات عبر مواقع الاتواصل الاجتماعي الراضفة لهذه الحملة التي تشها حكومة سلال ضد اللغة العربية بواسطة وزيرة التربية