عرفت الخرجة الاخيرة لجريدة الهداف الجزائرية ولوبيتور بنسختها العربية والفرنسية التي اختلقت قصصا خيالية من نفسها حول جبور وحول تاكيد ابعاده عن المنتخب بسبب
احداث مقابلة ليبيا موجة كبيرة من الاستياء ضد ما يسمونه في الجزائر جريدة الهفاف في اشارة الى الاخبار الكاذبة التي تنشرها اكبر جريدة رياضية جزائرية وقد عرفت مواقع التواصل الاجتماعي مساندة كبيرة لرفيق جبور لاعب المنتخب الجزائري ضد هاته الجريدة وما نشرته كما عبر الشارع الرياضي الجزائري عن سخطه مما تنشره الجريدة التي تهدف لضرب اسقرار المنتخب الجزائري واتهام لاعبيه في كل مرة وفي مرات اخرى تهدف الى القيام بعمل المدرب الوطني حيث يرى البعض ان يعطي رورواة مهمة تدريب المنتخب لصحفيي هاته الجريدة ليتهنى الفرطاس من حكان الراس