A lire aussi
قال الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى، الجمعة، في تجمع شعبي له بتيزي وزو، أن الأرندي ولد في مرحلة صعبة كانت تعيشها البلاد، مضيفا بأن حزبه « لم ينشا من اجل البقاء قرنا في السلطة ..
والحكم يذهب ولكن الجزائر تبقى ». وهذا في رد ضمني على تصريحات أمين عام « الأفلان » الذي صرح بأنه حزبه « سيستمر في حكم البلاد لمدة قرن ».
وهاجم المتحدث الحركة الانفصالية المسماة « الماك »، وقال بان الاختلاف ليس عيبا « لكن وحدة الوطن هي أولا وقبل كل شيء ». وأعطى مثالا بأحداث سنة 1963 ، وقال إن المشاركين فيها « لم يثوروا ضد النظام من اجل تفرقة البلاد، وكانوا مؤمنين بوحدة الوطن واستقلاله مثلما قدموه في الثورة التحريرية ».