قالت الخارجية الأمريكية، إن ضباطا من السفارة الأمريكية بالجزائر، قد اجتمعوا طوال السنة الماضية، مع مسؤولين حكوميين جزائريين من وزارات الخارجية والداخلية والشؤون الدينية لمناقشة الصعوبات التي يواجهها المسيحيون والأقليات الدينية الأخرى في تسجيل الجمعيات وجمع المجموعات الدينية والحصول على تأشيرات الدخول، وتناول ضباط السفارة أيضا موقف الحكومة الجزائرية تجاه ما أسمته بـ »الطوائف الأقلية المسلمة » ، وأبدت واشنطن اهتماما كبيرا حيال تعامل السلطات مع الطائفة الأحمدية.