شرعت لجنة خاصة تابعة لوزارة السياحة في فتح تحقيقات واسعة حول مصير الأموال الناتجة عن منح عقود كراء الشواطئ والمرافق السياحية عن طريق الامتياز طيلة الأشهر الثلاثة لفصل الصيف، بعد أن تحول استغلال البعض منها إلى وجه خفي للبزنسة والربح السريع وممارسة الدعارة وبيع الجسد.