يعتزم القرض الشعبي الجزائري، إبرام اتفاقية مع مركز دراسة طلبات التأشيرة « بي أل أس » بعد فسخ السفارة الفرنسية العقد مع « تي أل أس كونتاكت »، عقب ما تم إثارته من فضائح عن البزنسة والتلاعبات بأموال طلب تأشيرة « شنغن »، حيث سيصبح الدفع إما عن طريق البطاقة الإلكترونية متعددة الأطراف « تي بي أو »، أو عن طريق إيداع مبلغ طلب التأشيرة لدى القرض الشعبي الجزائري، مثل ما هو متعامل به لدى السفارة الإسبانية.