كشف وزير السكن عبد المجيد تبون ان مسجد الجزائر الأعظم سيسلم نهاية 2016 لتقام فيه اول صلاة بحضور الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ان إستمرت وتيرة الأشغال على ما هي عليه حاليا.مؤكدا انه قدم تعليمات صارمة لكي تبلغ منارة المسجد الطابق السابع عشر في زيارته التفقدية القادمة علما ان المنارة في طابقها السابع حاليا.
وذكر الوزير بالمتاعب التي عرفها المشروع بدءا بمكتب الدراسات الذي وصفه الوزير بالفاشل انتهاءا بتلاعبات الشركة الصينية التي اتفق معها على توظيف 3 الاف عامل ليكتشف فيما بعد انها قامت بالتعاقد مع 600 عامل فقط.