دعت الإرهابية التائبة « أم خالد » من خلال قناة النهار زوجها الإرهابي « المثنى » لتسليم نفسه والنزول من أعالي جبال « سادات » في ولاية جيجل والعودة إلى الحياة الطبيعية رفقة أبنائه.
للإشارة عاشت الإرهابية « أم خالد » قرابة العشرين سنة في صفوف الجماعات الإرهابية بجبال سادات في جيجل، من جهتها تنقلت كاميرا النهار لمكان عيش الإرهابية التائبة « زبيدة » مع أطفالها الخمسة حيث أنها تعيش اليوم حياة طبيعية مع والديها، كما وجهّت « زبيدة » نداء لزوجها للنزول من أعالي جبال جيجل والعيش مع أطفاله حياة عادية، مشيرة أنه تم التعامل معها بطريقة حسنة من قبل قوات الجيش.