تعريف الكاتب :
مولود فرعون:
النص: للطّبيعة أسرار تحتفظ بها، ولا تبوح بها إلاّ في الوقت المناسب، وحينها تصبح الطّبيعة مقصد الإنسان بكل جوارحه؛ تجذبُ منه السّمع والبصر و الذّوق.
– أصغ باهتمام إلى الخطاب، وسجّل رؤوس الأقام المناسبة لتعرف بعض مناظر الطّبيعة التي تتيح للإنسان متعة العين و نزهة الفكر.
أسئلة الفهم:
1. يتغيرّ منظر الحقل مع أياّم الحرث فيصير جميا، ما هي مظاهر هذا التّغيرّ في قرية تغزران؟
2. ماذا لاحظ الكاتب على أشجار البرتقال؟
3. أكّد الكاتب أن الحياة قد بعُثت في حقل تغزران. وضّح ذلك وابدِْ رأيك فيه.
4. بَرَعَ الكاتب في تأمّل الطّبيعة من خال دقّة الماحظة في بعض ثمار الأشجار. اِشرح ذلك.
5. استخرج من النصّّ مقطعا توجيهيا،ّ اذكر بعض مؤشّراته.
6. ما السّر اّلذي اكتشفه الكاتب في آخر النصّّ؟ هل توافقه الرأي، علّل إجابتك.
شرح المفردات:
يخترقها: يمر عبرها
الجدول: ممر صغير يشق في الأرض للسقي
الصبار: نبات صحراوي
الفكرة العامة :
- على قدر اهتمامنا بالأرض تمتعنا بمناظرها و خيراتها
- الفلاح لا يتحدث قط عن الفن بل يصنعه
الافكار الاساسية :
- روعة الأرض بموسم الحرث في حقل تغزران
- تلقيم الأشجار المثمرة وتهيئتها لمنتوج أوفر
- الأرض تعطي من يخدمها
المغزى العام من النص :
قال أحمد شوقي:تلك الطبيعة قف بنا يا ساري حتى أريك بديع صنع الباري
الأرض حولك و السماء اهتزتا لروائع الآيات و الآثار
أنتج مشافهة
تبوحُ الطّبيعة بأسرارها كلّما حلّ فصل الربيّع. بناء على ما فهمت، تبادل الحديث مع
زميلك عن هذه الأسرار في فصل الربيّع وحالها في فصل الشّتاء المُنصرم.
أحضّر
للطّبيعة أسرارها التي تثير النفّس، فقد نرى الجبال والماء والأرض والسّماء، والصّحراء بجالها، والحقول والمزارع ببهائها، فننبهر بالأشجار
الرّائعة، ونتعجّب من البحار الهائجة، ونطرب لألحان الطّيور الهادئة.
– استعن بنصّ (يوم الرّبيع) لتعرف بعض أسرار الطّبيعة وأثرها في النّفس.
