تفصلنا الا ساعات قليلة عن المباراة المصيرية بين المنتخب الوطني الجزائري و المنتخب البوركينابي و هي مباراة ضخمة بين كلا الفريقين و لها وزن ثقيل بالنسبة للشعب الجزائري الذي ينتظر بفارغ الصبر اعادة احداث أم درمان و اطلاق العنان للأفراح فهذه المجموعة الجديدة المتكونة من سفيان فيغولي و رفقائه تخوض التجربة لأول و معهم المدرب البوسني وحيد حاليلوزيتش الذي حسن مستواهم و طريقة أدائهم فهل ترى يستطيع هذا الأخير قيادتنا الى البرازيل و خوض تجارب جديدة رفع العلم الجزائري من جديد خارج أرض الوطن بكل فخر و ادخال الفرحة لكل البيوت الجزائرية
ر. ايمان موقع الخضرة