بعد أسبوعين من استقالته على رأس الفريق، المشاكل الكثيرة التي تركها ورائه و الديون المتراكمة لا زالت تلقي بظلالها على الفريق ، زاد على الفريق مشاكل أخرى و هي عدم امضائه على شيكات للإدارة الحالية من أجل استخراج أموال الفريق من البنك، ليس هذا فقط بل كان قد امضى على امضاء ليس نفس الإمضاء، و هو ما لم تقبله ادارة البنك، و هو مخالف للقوانين، و رفض ان يبعث بشيكات باسمه، حيث توجد حوالي 100 مليون في بنك و لم يستطع المدير الرياضي للفريق اخرجها من اجل قضاء حاجيات الفريق و لم نعرف لحد الان ما يريده سرار وراء هذا كله .
حتى مداخيل ملعب يوم مبارة شبيبة القبائل قد غادر بها الى سطيف
كشف مصادر جد موثوقة ان الرئيس المنسحب عبد الكريم سرار قد غادر بلعباس يوم مبارة شبيبة القبائل و بحوزته 80 مليون من مداخيل الملعب، و هو ما ترك الفريق يعاني من اجل حجز وتحضير مقابلة شباب بلوزداد، حيث تكفل المدير الاداري بإقتراض 15 مليون من عند احد اصدقائه و كان سرار قد بعث للفريق مبلغ 30 مليون في أخر لحظة .
لغز 50 مليون بقية عالقا و على سرار التكلم
بعد ان أرسل سرار مبلغ 30 مليون للادارة الحالية، بقيت حوالي 50 مليون لم تعرف سرها بعد فامكانية تسديد ديون غرف تغيير الملابس او شيء أخر وارد، لكن لحد الان لم تظهر بعد اين ذهبت 50 مليون، و تنتظر ادارة الفريق بفارغ الصبر قدوم سرار الى مدينة سيدي بلعباس من أجل تحضيره التقرير المالي و نطق باستقالته أمام اعضاء مجلس الادارة لأن لحد الان سرار رئيس للفريق قانونيا…. القضية للمتابعة
التعليقات 0