قامت إدارة سريع غليزان على رأسها رئيس الشركة بوهني بإستقدام بعض اللاعبين أغلبهم شباب من الآمال لمختلف الفرق التي تنشط في المحترف الأول، مع التجديد لبعض الركائز التي فضلت البقاء على التغيير، من بينهم الحارس مصطفى زايدي والمدافع مداحي كريم وترقية لاعب الآمال حسين مازوني.
هذه الإستقدامات قسمت الشارع الرياضي الغليزاني بين مؤيد ومعارض فأغلبية المناصرين إعتبروا أن هذه الإستقادامات غير مدروسة تماما في ظل غياب المدرب الرئيسي أو المدرب المساعد للإشراف على عملية الإستقدامات.
من جهة أخرى إدارة السريع أكدت أن غياب الأموال وضيق الوقت هو ماعجل بها إلى ضرورة التعاقد مع اللاعبين الموجودين في السوق وحسب الإحتياجات وخزينة النادي.