لا تزال عبارات المديح تصل كل من فيغولي، مبولحي، وبودبوز خاصة بعد تألقهم الكبير في الأسابيع الآخيرة، وهم الذين أصبحوا مهمشين في الجزائر.
قائمة المنتخب الوطني لوديتي تانزانيا وإيران أسالت الكثير من الحبر وعدم قيام ماجر بندوة صحفية أكد أن الأمور أكبر.
البداية تكون بنجم ريال بيتيس الذي أصبح حديث العام والخاص في إسبانيا، فالجميع يصفه بالساحر والفنان.
فمدربه السابق في باستيا أشاد به في حوار مطول مع الصحافة الإسبانية، وهذه الأخيرة تواصل الثناء عليه.
كما أن مدرب فريقه “كيكي سيتيان” أكد أن بودبوز عاد ليكون الأفضل وهو قادر على قيادة الفريق لمشاركة قارية.
وفي تركيا، فيغولي هو الكل في الكل في غلطة سراي فأدائه الكبير في مباراة الداربي كان أحسن رد على من شكك في إمكانياته.
أما مبولحي فحدث ولا حرج، أصبح الرقم واحد في السعودية وهو بشهادة الجميع الأفضل غير أن ماجر يرى العكس.
وفي إيطاليا أيضا محمد فارس بات المطلب الرئيسي لكل من نابولي وجوفنتوس لكنه خارج حسابات الناخب الوطني.
في إسبانيا، إيطاليا، تركيا والسعودية الإشادة تصل لاعبي الخضر.
لتتواصل عبارة “يحقروهم في بلادهم ويقيموهم في الخارج” حتى في عالم كرة القدم.
التعليقات 0