بات من الواضح أن رابح ماجر، مدرب منتخب الجزائر، بحاجة لمعجزة من أجل الوصول لنهاية عقده مع الاتحاد الجزائري لكرة لقدم في ظل جملة الأزمات التي خلقها منذ توليه مهمة الإشراف على تدريب “الخضرة”.
حالة الرفض الشعبي له من قبل معظم الجماهير الرياضية التي لم تغفر له سقطاته في زمن اشتغاله محللا فنيا لقناة الهداف وتحامله المبالغ فيه عن خاليلوزيتش و غوروكوف. و دخوله في صراعات مع بعض اللاعبين المؤثرين على غرار مبولحي و فيفولي و بن طالب و براهيمي و سفير تايدر ورياض محرز..
اعتماده على خيارات فنية وتكتيكية لا تتماشى مع تقاليد كرة القدم الجزائرية الهجومية. و تهميشه لبعض المحترفين المميزين، مقابل منحه الفرصة لبعض المحليين من أصحاب المستويات المتوسطة..
من جهة اخري إمكانية الإطاحة بخير الدين زطشي، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، احد أبرز المدافعين على تواجده على رأس منتخب الجزائر.
التعليقات 0