تعرف العلاقة بين ماجر ومساعديه توترا كبيرا بسبب الصلاحيات واتخاذ القرارات وهو التوتر الذي كان منتظرا منذ تعيين ثلاثي على رأس العارضة الفنية للمنتخب.
وقد لا تتجاوز التربص الذي سينطلق الإثنين القادم بسيدي موسى لتحضير المواجهتين الوديتين أمام منتخب الرأس الأخضر يوم الفاتح جوان وبعده لقاء البرتغال يوم 7 من ذات الشهر،
الانفجار الذي يهدد الطاقم الفني سيكون ضحيته الأول هو رابح ماجر، لأنه المسؤول الأول عن الانتكاسات الأخيرة للخضر
غير أنه لن يكون بمفرده بل سيرافقه كل من مساعديه إيغيل ومناد اللذين أثبتا محدوديتهما بالرغم من تفاوت صلاحيات كل واحد منهما،
فإيغيل يعتبر المساعد الأول لماجر، ورحيل ماجر المرتقب يعني رحيل كل الطاقم الفني الحالي
ولا يمكن للفاف أن تشترط على المدرب الجديد إبقاء مناد وإيغيل معه وخاصة هذا الأخير المتورط في استدعاء لاعبين لمصالح شخصية وليس خدمة للمنتخب.
التعليقات 0