- لسوادي كي يحتال عليه. تبدو عليه السذاجة والبساطة والغفلة وتصديق الآخرين دون تحري الدقّة.
- بم ابتدأ ابن هشام حديثه مع السوادي ؟ بالتحية.
- ما الحيلة الّتي دبّرها عيسى للسوادي ؟ وما كان هدفه منها ؟ تظَاهَر بمعْرفتِه ثمّ دَعَاهُ إلى الطّعَامِ.
- ما رأيك في تصرفه ؟ لماذا ؟ تصَرُّفٌ غْيٍرُ لَائِقٍ ، فَهُوَ خِداعٌ وتَدليسٌ .
- هَل نَجَحتْ حِيلَةُ ابنِ هشَام للإيقاعٍ بِالسَّوَاديِّ ؟ نعَمْ ، نَجحَتْ .
- مَا الذي حَمَلهُ على هذا التّصَرُّفِ ( الأسْبَابُ ) ؟ جُوعُه وإِفْلَاسُهُ .
- إلى أينَ اصْطَحبَ ابنُ هشَام السّواديَّ. ج : إلَى شَوَّاءُ السُّوقِ .
- مَا الأَطْعِمَةُ التي طَلبَهَا للسَّوادِيِّ ؟ شِواءٌ ـ حلْوَاءٌ ـ الخُبْزُ ـ مَرَقُ اللَّحْمِ ـ اللُّوزِينْجُ .
- هَلْ ذَهَبَ ابْنُ هِشَام فعْلا لإِحْضَار المَاءِ ؟ لَمْ يَذهَب لذلِكَ .
- لمَ منَعَ الشّوّاءُ السّوَاديَّ من الذّهَابِ ؟ لأنّهُ لَمْ يَدفَعْ ثَمنَ مَا أكَلَ .
- مَاذا كلّفَهُ ذلكَ ؟ لَكْمَةً ولَطْمَةً ، ثُمَّ دَفَعَ الثّمَن .
- عَلامَ يدُلُّ بُكاؤُه وَكَلَامُهُ فِي النِهَايَةِ ؟ علَى اسْتِفَاقتِه المُتأَخّرَة فِي كَشْفِ الخَدِيعَةِ .
- يشير النص إلى سلوك اجتماعي سلبي فيم تمثل ؟ الاحتيال والاستغلال والخداع.
- ذكرت كلمة أب مضافة في ثلاثة مواضع : ( أبا زيد) ، ( بأبي زيد ) ، ( أبو عبيد )، علل كتابتها على الهيئة التي جاءت عليها في كل موضع . أبا منصوبة أبي مجرورة أبو مرفوعة اسم من الأسماء الخمسة يرفع بالواو ينصب بالألف ويجر بالياء .
- بم أحاب السوادي عندما سئل عن أبيه ؟ نَبَتَ الرّبيعُ على دمنته .
- ما نوع هذه الصورة البيانية ؟ كناية عن وفاته منذ زمن طويل.
أثري رصيدي اللغوي :
- الازاذ : اشهر انواع التمر.
- عقد على نقذ : كيس به مال.
- انتهز محاله : ابحث عن مكانه.
- سوادي : الرجل المنسوب الى السواد و هي منطقة خصبة في العراق مكتسية بالخضرة و يبدو لون خضرتها للناظر من بعيد سوادا.
- الكرخ : حي ببغداد (العراق)..
- يطرف بالعقد : له اكياس صغيرة للمال.
- نزلت : أقمت.
- وافيت : قدمت.
- دمنته : قبره.
- استشاط : اشتعل و ثار.
- جوذاباته : الطعام.
- انضد ّ : هيأ.
- أوراق الرقاق ُّ : خبز.
- ماء السماق : مرق اللحم.
- استوفيناه : أكلناه .
- اللوزينج ّ : حلوى شرقية من اللوز.
- الصارة : الساخنة.
- يفثأ ّ : يطفئ.
- ثنى : أعقب وأتبع.
الفكرة العامة :
- حِيلَةُ ابْنِ هِشَام تمْلأُ بَطْنَهُ وَطَمَعُ السّوادِيِّ يُفرِغُ جَيبَهُ .
- قِصَّة اِحْتِيالٍ بَطَلهَا ابنُ هشَامٍ وَالضَّحيَّةُ السّوَادِيُّ .
- رجل أحس بالجوع أراد أن يأكل بأي طريقة حتى ولو كانت غير شرعية ،لجأ للمكر والخداع واصطاد فريسة جمعت بين السذاجة والطمع كي يصل لمبتغاه.
- صورة من صور الاحتيال التي كانت موجودة في القرون الماضية وذلك في قصة عيسى بن هشام مع السوادي.
- احتيال عيسى بن هشام على السوادى و طرائق ايقاعه به.
- عيسى بن هشام يحتال على سوادى بان يضيفه على شواء و حلوى و ياكل معه ثم يهرب منه فيضطر الآخر الى دفع الثمن.
الأفكار الاساسية :
- الفكرة الاولى
- ابْنُ هِشَام يُوهِمُ السَّواديَّ بمَعِرِفَتهِ ويمَهّدُ لِيُوقِعَ به .
- لِقَاءُ المُحْتَالِ ابنِ هشَام بالضَّحيّةِ السَّوادِيِّ .
- التقاء عيسى بن هشام بالسوادي وإيقاعه له في فخ الاحتيال.
- الفكرة الثانية
- ابنُ هِشَامُ يَسُوقُ ضَحِيَّتهُ إلى الشّواَءِ ويُغْرِيهِ بأشْهَى أصْنَافِ الطّعَامِ .
- صُنُوفُ الطّعَامِ تُسِيلُ لُعَابَ السَّوَادِيّ وَتُعْمِيهِ عَنْ مُؤَامَرِة ابْنِ هِشَام .
- طمع السوادي فيما رأى من أشهى أنواع الطعام.
- الفكرة الثالثة
- ابْنُ هِشَامٍ يُحَقِّقُ مُبْتَغاهُ وَيُوقِعُ بيْنَ الشّوَاءِ وَالسّوَاديِّ .
- ابْنِ هِشَام يُسكِتُ جُوعَه ويُراقِبُ مَا يحِلُّ بضَحيّتِهِ .
- وقوع السوادي في الحيلة التي أعدها له عيسى بن هشام.
المغزى العام من النص :
- الجوع يعمي صاحبه.
- الطمع مهلكة.
- لاتثق ابدا في الغرباء.
أكتشف نمط النص و أبين خصائصه :
أبحث عن ترابط جمل النص و انسجام معانيه :
أتذوّق النص:
- إلى أي نوع أدبي ينتمي النص؟ فن المقامة التي يغلب عليها نمط السردي.
- في النص سرد ووصف استخرج من النص عبارات دالة على ذلك. في النص سرد “ذكر أحداث متوالية” مثال: خرجت، قلت، نبت، جلست…إلخ، وفيه وصف. مثال: الحارة…إلخ
- ما الصّورة البيانية الموظفة في العبارة الآتية: “فجعلها كالكحل سحقا وكالطحن دقا”. تشبيه تام استوفى أركانه الأربعة.
- علام تدل عبارة: “وليس معي عقد على نقد”؟ هي كناية الحاجة والفقر.
- وظف الكاتب المحسنات البديعية استخرج ما أمكن منها وبين نوعها. نجد طباق الإيجاب في قوله: أشاب – شاب، الثلج – حارة.
النص بكامله غني بالفواصل الموسيقية وهذا ما يطلق عليه “السجع” مثل له من النص. (بصيد = أبا زيد/ أقبلت = نزلت = وافيت/ كعهدي = بعدي…إلخ).
ملاحظة: يقوم فن المقامة على الإكثار من الفواصل الموسيقية والألفاظ الغريبة قليلة الاستعمال أو نادرة لم تعد تستعمل.